ظهرت في فيديو أكدت من خلاله انها بح_اجة الى الج_ن_س، وانها مضطرة الى اس_تخدام خ_يارة لان الع_ضو الذك_ري الاص_طن_اعي الذي تستعمله معطل، والحجر الصحي يمنعها من مم_ارس_ة الج_ن_س، إضافة إلى ألف_اظ خ_ادشة للح_ياء .
تجاوزت فيديوهات مي_ريام طي، والتي تسمي نفسها عارض_ة أزياء، حدود الآد_اب والل_ياقة، ووصلت الى مرحلة الإب_احي_ة البح_تة، بعد ان تج_اوزت القوانين التي يفرض_ها مكتب حماية الآد_اب العامة في وحدة الشرطة القضائية على المقيمين في الاراضي اللبنانية منعاً لخ_دش الح_ي_اء، والأغرب أن هذه الفتاة سبق أن ألقي القبض عليها مع صديقتها السابقة أنج_ي خ_وري، وبقيت في مكتب الت_حري لساعات، ووقعت تعهداً بعدم تكرار الاط_لالات الإب_اح_ية على مواقع التواصل الاجتماعي .
متى سيتحرك مكتب ح_ماية الآد_اب العامة لتوق_يف م_يري_ام ط_ي وغيرها من اللواتي يست_خدمن مواقع التواصل الاجتماعي والواتساب للترويج لأنف_سهن؟ . هل الكورونا والازمات الس_ياس_ية وال_مالية باتت حاجزاً يمنع الاقتراب من هؤلاء، في حين أن هذه الاف_لام التي تص_ورها هذه النوعي_ة من الفت_يات ممكن ان تكون بمتناول أطفال على الهواتف المحمولة؟