نشر شاب يدعى محمد وليد النوري في تونس مقطع فيديو على حسابه الخاص وهو في حالة هستيرية أمام مستشفى الحبيب ثامر بالعاصمة.

وقد انفجر الشاب باكيا على اثر وفاة والدته المسترابة بعد ان نقلها الى المستشفى على قديمها من اجل العلاج ليفاجئ ان فارقت الحياة بعد معاناة طويلة من سوء المعاملة والاستهتار.

“تحبو تفهمو علاش أنا نعيط ونصيح هكاكا امي راس مالي في دنيا دخلتها للسبيطار حبيب ثامر تمشي على ساقيها جوها باهي.. رقدوها نهارين في استعجالي وبعد صارت مشكلة معاهم في صباح نلقاوهم هزولي امي للانعاش جيت نسأل قالولي قلبها تاعب وامي نعرفها جوها باهي وكل منجي نتكلم وندافع على حق امي يطلبولي الحاكم و يتحاموا الكلهم.. نهار السبت امي دخلت ريتها من بلار جوها باهي تتكلم ومصورها.. بعد ساعة دخلت بنت اختي لقاتهم منحينلها الأكسجين جيت نتكلم طلبو الحاكم وقالولي لا امك جوها باهي نهار الأحد حطولها كاوطشو متع اكسيجين وامي متتحركش جيت نكلم كيف لعادة طلبو الحاكم.. جاو برشا كراهب قعدو قعدو وقالولي امك توفات خاطرها عندها كورونا بعد 5 أيام قتلولي امي وقيد عل كورونا ..بش لا نشرحها ولا نعمل شي غطوني وقتلو أغلى انسانه عندي في العالم هذا الكل خسروني في امي في عينيا في روحي وحياتى نجي نتكلم يجيبو عليك الحق بل حاكم ويجيو مع بعضهم الكل تقول عليا من أفغانستان منيش تونسي حسبي الله ونعم الوكيل فيهم لنا موعد أمام الخالق الجبار نهار آخر وراني شطر لكلام نسيتو 5 إيام امي رأت فيهم لعجب عذبوها كيما حبو وقتلوها”.

© copyright 2022 – جميع الحقوق محفوظة

Layem news

إضافة تعليق