بطل هذه القصة هو التلميذ ماهر الجزيري، الذي إختار أن يكون أول من يرى إرسالية النجاح هي والدته المتوفية كما وعدها.


من أمام قبر والدته، ماهر يفتح الإرسالية ليكتشف نجاحه بمعدل 18.22. وهذا ما دونه في الفايسبوك :



قد مانحكي عليك مايوفاش لكلام ياأحلى حاجة صارتلي في حياتي ❤️❤️❤️❤️ قبل ماتمشي كنت ديما تقلي زعما نخلط نعيش لفرحة الباك متاعك، ليوم أنا جيتك وشفتو إنتي أول واحد message والحمد لله كيما حبيت إنتي يا أغلى حاجة في الدنيا ❤️❤️❤️ ولدك راجل يا ميمتي و كيما وعدتك وكيما حبيت إنتي ❤️ الحمد لله 18.22 نهديها ليك وراك ديما في الڤلب وعمري ماننساك حتى نهار ياميمتي راي الدنيا بلا بيك ظلام أما الحمد لله ❤️


وأنا فرحان لي أنا فرحتك

إضافة تعليق